|
صدام لم يعدماكاذيب امريكا واسرار لعبة الشبيهانيس الدغيدي
יצא לאור ע"י הוצאת مكتبة مدبولي, מכיל 363 עמודים,
|
|
תקציר הספר
يستعرض الكتاب صورا لصدام في مراحل حياته ويركز فيها علي الجانب الأيسر من وجه صدام حسين ويبرهن على أن من تم إعدامه ليس صدام لأن من ظهر يختلف في ثلاث سمات واضحة عن صدام الحقيقي. الأولى أن شبيه صدام لديه شامة صغيرة بالقرب من نهاية حاجبه الأيسر. الثانية أن شبيه صدام لديه شامة أكبر عند نهاية سوالفه وقريبا من أذنه. الثالثة أن شكل الأذن مختلف بشكل واضح.
ويقول الكاتب في كتابه إن شبيه صدام ميخائيل رمضان تم استدعاؤه وتعليمه اللغة الكردية التي يجيدها صدام كما تم تلقينه دروسا في تقليد الرئيس وأداء حركاته بالإضافة إلى إجراء عملية تجميل للشبيه لكي يكون أكثر اقترابا من شكل الرئيس وأن من قام بالعملية طبيب ألماني يدعي "هلموت ريدل" حصل علي 250 ألف دولار وتلقى تحذيرا بأن حياته ستكون ثمنا لأي معلومة عن العملية التي ساعده فيها طبيب عراقي هو إياد جهاد الأسدي.
ويكشف الكتاب، بحسب عرض لجريدة "الرأي" على الانترنت، ما أكده طبيب شرعي ألماني هو "ديتر بومان" الذي اكتشف ثلاث أشباه لصدام حسين علي الأقل من مراجعة 30شريط فيديو وذلك في برنامج يقول الكتاب إن التليفزيون الألماني أذاعه.
كما يتحدث الكتاب عن الطبيب الإيراني محمد أساسيدي، المتخصص في جراحة الأذن الذي عكف على دراسة شكل الأذن عند صدام والذي توصل إلى أن صدام لديه أكثر من شبيه وأنه حكي قصة بحث علمي أجراه علي مئات من صور صدام وتسجيلاته باستخدام الحاسب الآلي وأثبت فيه أن من ظهر في الإعلام بعد عام 1999 هو ميخائيل رمضان شبيه صدام وأن نتائج بحثه كانت محور برنامج وثائقي قدمه التليفزيون الهولندي.
ثم يستعرض الكتاب صورا لشبيه عدي نجل صدام ويدعي لطيف يحي والذي فر إلي أوربا في العام 1993وظهر في عدة برامج في الإعلام الأوربي، وأصدر كتابا بعنوان (كنت ابنا لصدام)، ويحكي فيه قصة سبع سنوات قضاها وهو يلعب دور شبيه عدي قبل أن يفر بجلده ليعيش مع زوجته في أوربا. ويقدم مؤلف كتاب "صدام لم يعدم" عدة صور لعدي وشبيهه لطيف كما ينشر صورتين للكتاب الذي أصدره الشبيه باللغتين العربية والإنجليزية.
ثم يحكي "الدغيدي" كيف اختلفت صورة نشرت فور الإعلان عن مقتل عدي وقصي عن صورة أخرى نشرت بعد أيام لجثة عدي ويظهر في الثانية وقد نما شعر رأسه قليلا مما يؤكد حسب المؤلف أن عدي لم يقتل وأن الأمر لا يعدو سوى أن يكون إعلانا دعائيا خادعا.
ويقول الكاتب في كتابه إن شبيه صدام ميخائيل رمضان تم استدعاؤه وتعليمه اللغة الكردية التي يجيدها صدام كما تم تلقينه دروسا في تقليد الرئيس وأداء حركاته بالإضافة إلى إجراء عملية تجميل للشبيه لكي يكون أكثر اقترابا من شكل الرئيس وأن من قام بالعملية طبيب ألماني يدعي "هلموت ريدل" حصل علي 250 ألف دولار وتلقى تحذيرا بأن حياته ستكون ثمنا لأي معلومة عن العملية التي ساعده فيها طبيب عراقي هو إياد جهاد الأسدي.
ويكشف الكتاب، بحسب عرض لجريدة "الرأي" على الانترنت، ما أكده طبيب شرعي ألماني هو "ديتر بومان" الذي اكتشف ثلاث أشباه لصدام حسين علي الأقل من مراجعة 30شريط فيديو وذلك في برنامج يقول الكتاب إن التليفزيون الألماني أذاعه.
كما يتحدث الكتاب عن الطبيب الإيراني محمد أساسيدي، المتخصص في جراحة الأذن الذي عكف على دراسة شكل الأذن عند صدام والذي توصل إلى أن صدام لديه أكثر من شبيه وأنه حكي قصة بحث علمي أجراه علي مئات من صور صدام وتسجيلاته باستخدام الحاسب الآلي وأثبت فيه أن من ظهر في الإعلام بعد عام 1999 هو ميخائيل رمضان شبيه صدام وأن نتائج بحثه كانت محور برنامج وثائقي قدمه التليفزيون الهولندي.
ثم يستعرض الكتاب صورا لشبيه عدي نجل صدام ويدعي لطيف يحي والذي فر إلي أوربا في العام 1993وظهر في عدة برامج في الإعلام الأوربي، وأصدر كتابا بعنوان (كنت ابنا لصدام)، ويحكي فيه قصة سبع سنوات قضاها وهو يلعب دور شبيه عدي قبل أن يفر بجلده ليعيش مع زوجته في أوربا. ويقدم مؤلف كتاب "صدام لم يعدم" عدة صور لعدي وشبيهه لطيف كما ينشر صورتين للكتاب الذي أصدره الشبيه باللغتين العربية والإنجليزية.
ثم يحكي "الدغيدي" كيف اختلفت صورة نشرت فور الإعلان عن مقتل عدي وقصي عن صورة أخرى نشرت بعد أيام لجثة عدي ويظهر في الثانية وقد نما شعر رأسه قليلا مما يؤكد حسب المؤلف أن عدي لم يقتل وأن الأمر لا يعدو سوى أن يكون إعلانا دعائيا خادعا.
פרסומת
©2006-2023 לה"ו בחזקת חברת סימניה - המלצות ספרים אישיות בע"מ
צור קשר |
חנויות ספרים |
ספרים משומשים |
מחפש בנרות |
ספרים שכתבתי |
תנאי שימוש |
פרסם בסימניה |
מפת האתר |
מדף גדול מדף קטן |
חיפוש ספרים